المنتدى الثقافى للشاعر جهاد بدر
نرحب بالساده الزوار ونعتذر لغلق مدونة الشعر للشاعر جهاد بدر ويرجى متابعة بعض الأعمال على صفحة التواصل الإجتماعى على صفحتنا الرسميه

https://www.facebook.com/ge.badr

أو من خلال هاشتاج #‏الشاعرجهادبدر
المنتدى الثقافى للشاعر جهاد بدر
نرحب بالساده الزوار ونعتذر لغلق مدونة الشعر للشاعر جهاد بدر ويرجى متابعة بعض الأعمال على صفحة التواصل الإجتماعى على صفحتنا الرسميه

https://www.facebook.com/ge.badr

أو من خلال هاشتاج #‏الشاعرجهادبدر
المنتدى الثقافى للشاعر جهاد بدر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الثقافى للشاعر جهاد بدر

هوايات.صور.اسلاميات.منوعات.ترفيه.متعه.مناظر.برامج.مواقع .مدونات.اشعار.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جهادبدر
Admin
جهادبدر


عدد الرسائل : 603
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 23/01/2007

نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء Empty
مُساهمةموضوع: نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء   نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء Icon_minitimeالأربعاء أبريل 23, 2008 8:05 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة البحث:ـ
رغم تميّز العلاقات الأسريّة في البلدان العربية بالثبات والاستقرار إلا أنّ هذه العلاقات شهدت مؤخراً تغيراً ملحوظاً، فمظاهر التنمية الاقتصادية، والهجرة الداخلية من الريف للحضر أو الخارجية، وانتشار وسائل الإعلام والاتصــال المختلفة، كلها أدّت إلى تغيّرات أســــاسـيـة في البناء الاجتماعي والنفسي الذي ارتكزت عليه الأسرة العربية، ممّا انعكس على تنشئة الطفل وعلاقته بالأسرة.
إنّ هذه التغيرات الحديثة والمتتالية في ملامح الأسرة العربية جعلتها تتجه بقوة نحو نموذج الأسرة النووية (الأب - الأم - الأبناء) والتي أصبحت تأخذ أهميتها على حساب الأســرة الممتدة بالمفهوم الواسع الشامل للأهل والأقارب، فلم تـعـد هـذه الأســرة الممتدة جماعة مرجعية بالنسبة للأســـرة النووية، وهذا ما أفقد العــلاقــات الترابطية مع الأقــــارب أبعادها المادية والمعنوية، وكان له أثره حتى على العــلاقـــات داخـل الأسـرة النووية ومن ثم على علاقة الطفل بالأم والأب والإخوة.
تشكيل شخصية الطفل
لا شك أنّ الأسرة هي العامل الأشدّ تأثيراً في تشكيل شخصية الطفل، وتحديد معالم السلوك الاجتماعي لديه - وإن كان هناك عوامل أخرى تؤثر في الطفل اجتماعياً ونفسيّاً مثل الأصدقاء، والجيران، ووسائل الاعلام - إلا أنّ البيئة الأسريّة تظلّ لها المكانة الأولى بين هذه العوامل، حيث إنّ العلاقة الانفعالية والاجتماعية بين الطفل وأفراد أسرته تجعل منهم عناصر لها دلالة خاصة في حياته.
تقوم الأسرة بدورها عن طريق ما يسمى بالتنشئة الاجتماعية للطفل والتي من خلالها يكتسب العادات، والتقاليد، والتعاليم الدينية، والمعايير القيمية، اعتماداً على عوامل مثل: الثواب والعقاب، والملاحظة والتقليد، والتوحد مع الآخرين، كما سنوضح فيما بعد. وتختلف طرق التنشئة من أسرة لأخرى، حيث تنتهج بعض الأسر نهجاً قائماً على الحوار المتبادل مع الطفل، وأخذ مشاعره وآرائه بعين الاعتبار، والإصغاء إليه بحيث يمكنه التعبير عن ذاته بحرية، فهذه الطريقة التي تقوم على الديمقراطية والتسامح وتوفير جوّ من الحب والحنان تمهد الطريق للنموّ السليم وتنمية الاستقلالية، وتعزيز الثقة بالنفس.
وتنهج بعض الأسر نهجاً مغايراً، يقوم على الاستبداد والتسلط ويستند إلى القمع والقسوة وغالباً ما يكون للأب دور أساسي في ذلك.
ولا بــدّ أن نؤكــــد أنّ لــهـــذا النــهــج -الأخير- خطورته الجسيمة، فهذه التنشئة - التي تنبني على تطبيع الطفل للانصياع لإرادة الكبار، وتحديد قيمة الفرد بعوامل السن والجنس، لا بما يفعله من مسؤوليات أو كفاءته الخاصة كأن نجد الطفلة الأنثى، أو الذكر الأصغر سناً، هما الأكثر تعرضاً للتسلّط والقهر النفسي دون الاستناد لأيّـة عوامل أخرى موضوعية - هذه التنشئة تؤدي بالطفل إلى أحد أمرين:
إمّا قبول الطفل ما يعرض عليه، وقتل روح المبادرة والاستقلالية وخلق روح سلبية بداخله، أو ثورة الطفل وتمرده ومعارضته لكل ما يطلب منه، وقد يكون ذلك بداية الجنوح وخلق شخصية مضادة للمجتمع وكل نماذج السلطة الأبوية.
الاتجاه الاستبدادي
من مخاطر هذا الاتجاه الاستبدادي في التنشئة تثبيت مشاعر الخوف في نفس الطفل، وإعاقة النموّ النفس-اجتماعي لديه بصورة سويّة، إضافة إلى انتقال ظاهرة القسوة والقمع من جيل إلى جيل، فقد أثبتت دراسات عدة أنّ من أهمّ العوامل المؤثرة في سلوك الأهل تجربتهم السابقة مع أسرهم، فالتجارب الإيجابية المليئة بالحب والعطف، تظل حاضرة في الذهن ومؤثرة عندما يصبح الطفل أباً أو أماً في المستقبل.
ومن المظاهر السلبية الأخرى في التنشئة الاجتماعية، التغير المفاجئ في معاملة الأهل للأبناء في سنوات العمر المختلفة، فنجد مثلاً الأسلوب التسامحي المفرط والتدليل الزائد حتى سن الرابعة أو الخامسة، بعد ذلك يبدأ الأهل في مطالبة الطفل بالطاعة ورفض الكثير من سلوكياته عندما تتعارض مع سياق المجتمع.
ويلعب الأب دوراً رئيساً في هذه السلطة القامعة والقاسية أحياناً، يشاركه في ذلك الذكور الكبار، فبقدر ما تتسم الطفولة المبكرة بالتسامح والمرح والمرونة، تتسم الطفولة المتأخرة بالتحكم والتسلّط والقسوة، تلك الفجوة في المعاملة تضفي على الطفل - الشاب، الخجل والتشاؤم وعدم الثقة بالنفس والتردد في أخذ القرارات.
السلوك والنماذج السلبيّة
تختلف النظريات في تفسير العدوانية، فبعض الباحثين يؤكد على العامل البيولوجي، وبعضهم الآخر يؤكد على التعلم والاكتساب كمصدر أساسي له. والواقع أننا لا نستطيع إنكار تأثير أيّ من المصدرين، فالغضب يبدو شيئاً مشتركاً بين جميع البشر، ويمكن ملاحظته حتى عند صغار المواليد إذ يتم التعبير عنه من خلال الرفس والضرب باليدين والرجلين، معنى ذلك أن هناك أساساً بيولوجياً للسلوك العدواني.
أما متى وكيف يظهر ذلك السلوك كرد فعل لحالات الغضب أو تعبير عنها؟ فذلك يرجع إلى التعلم من خلال التنشئة الاجتماعية، مثلاً يشاهد الطفل أباه يحطم كل شيء عندما ينتابه الغضب، فيقوم بتقليد هذا السلوك العدواني.
وقد أثبتت الدراسات أنّ الأطفال العدوانيين ينشؤون في أسر يزداد فيها السلوك العدواني من أغلب أفرادها بدرجة أكبر من الأسر العادية، وهذا يعني أنّ الملاحظة والتقليد من أهم العوامل التي تنمي السلوك العدواني، فالآباء، والأنداد، والنماذج التلفزيونية، يمكن أن يكونوا نماذج يحتذي بها الطفل سلباً وإيجاباً.
تنمو العدوانية لدى الطفل أيضاً عن طريق التدعيم، قام (باندورا) وزملاؤه بدراسة عرضوا فيها على أطفال في سن الروضة أفلاماً كان فيها الشخص العدواني يعاقب أو يكافأ على أفعاله العدوانية، أظهرت نتائج الدراسة أنّ الأطفال الذين شاهدوا أفلاماً يكافأ فيها الشخص على سلوكه العدواني، أظهروا استجابات عدوانية أكثر من الأطفال الذين شاهدوا أفلاماً يعاقَب فيها الشخص العدواني.
ويمكننا أن نلاحظ ذلك من خلال مواقف واقعية في المنزل، فالأم التي ترضخ لطفلها حينما تنتابه نوبة غضب يعبر عنها بسلوك عدواني ككسر شيء، أو رمي لعبته بعيداً، أو ضرب أخته فإنها بذلك تدعم -ولو بشكل ضمني- هذا السلوك العدواني، وتشجع الطفل على اللجوء إليه مرة أخرى لتحقيق رغباته.
كما أنّ من الآباء من يشجع الطفل صراحة على العدوان، كأن يطلب منه «اللي ياخذ منك حاجة اضربه«، وفي بعض الأسر الذكورية يشجع الآباء الطفل على ضرب أخيه الأصغر سناً أو أخته «البنت«، أو على الأقل يرضون عن هذا السلوك ظناً منهم أنّ ذلك يحقق له الرجولة والسيطرة مستقبلاً.
ثمة عوامل أخرى تساعد على نموّ السلوك العدواني، فالأطفال الذين يتلقون القليل من الحب والرعاية والاهتمام في الأسرة، أو الذين يعَنفون ويُنتَقَدون بشدة، يكونون أكثر عدوانية في علاقاتهم بالآخرين.
الحدّ من السلوك العدواني
كيف يمكننا الحد من هذا السلوك العدواني أو توجيهه إيجابياً؟
أثبتت كثير من الدراسات أنّ عقاب الأبوين للطفل على سلوكه العدواني لا يؤدي إلى التقليل منه، إذ يبدو أنّ الآباء الذين يستخدمون العقاب البدني إنما يجعلون من أنفسهم قدوة أو نموذجاً عدوانياً يقلده الطفل أو يتوحد معه.
كما أنّ مبالغة الأب في استخدام سلطته وتبنيه العنف الجسدي مع الأطفال قد يؤدي إلى مشكلات سلوكية أكثر تعقيداً، فكما أشارت دراسة (ماكوير) (1982) إلى أنّ الكثير من مشكلات انحراف الأحداث وتوجههم نحو الجريمة يرتبط بالطريقة التأديبية التي يستخدمها الأهل، وغالباً ما يكون أب الطفل الجامح، متجاهلاً وأقلّ اهتماماً بشؤون طفله بالمقارنة مع أب الطفل العادي، فسيطرة الأب وقوة شخصيته المقترنة بمشاعر الحب والعطف تخلق لدى الأطفال الضوابط الذاتية والتحكم الداخلي دون الاحتياج للتسلط الخارجي.
من هنا كان لا بدّ من البحث عن طرق أخرى منها:
* أن يجعل الآباء من أنفسهم قدوة حسنة لأطفالهم بأن يتحكموا في انفعالاتهم والتعبير عن غضبهم أمام الأطفال، وبخاصة في سنوات التكوين الأولى، التي يقوم فيها الطفل بالتقليد الأعمى.
* إن لم يكن بمقدورنا التحكم في البرامج التلفزيونية، وأفلام العنف، وقصص الأطفال المليئة بالرعب والعدوانية، فعلى الأقل يمكننا متابعة أطفالنا وخلق اتجاه نقدي بداخلهم نحو ما يشاهدونه أو يقرؤونه وتوضيح الواقعي والخيالي في تلك الأعمال.
* تدعيم السلوك الإيجابي الذي يقوم به الطفل مثل: التعاون، والتسامح، والمشاركة الاجتماعية، فمثلاً إذا قام الطفل بمساعدة إخوته في أداء شيء ما، أو كفّ عن الشجار معهم بمجرد توجيهه لذلك، على الآباء تدعيم هذا السلوك مباشرة - ولو بأشكال بسيطة- كأن يحصل على شيء يحبّه، أو يزور مكاناً يحب زيارته، إضافة إلى التدعيم المعنوي له أمام إخوته الذي يساعده على الثقة بالنفس، والإحساس بالكفاءة لا سيّما إذا أوضح له الأب أو الأم أنّ هذا التدعيم مقابل ما قام به من سلوكيات إيجابية.
* على الجانب الآخر، إذا قام الطفل بسلوك عدواني أو أيّ سلوك سلبي آخر مثل: ضرب أحد إخوته، أو كسر شيء تعبيراً عن غضبه، أو إيذاء نفسه... علينا أن نفهم أنّ هذه السلوكيات قد تكون نتيجة لإحباط الطفل المتكرر «كأن يرى الطفل أخاه الأكبر يقوم بعمل ما يناسب سنه، فيحاول الطفل تقليده فيفشل وهنا يصطدم بعجزه وعدم قدرته، خاصة إذا قام أحد أفراد الأسرة بالتعليق على ذلك بشكل سلبي، مما ينال من كبريائه، أو كأن يعاني الطفل من مضايقة أحد إخوته له، ومع الإنذار المتكرر له وتوجهه بالشكوى لأمه إلا أنه لا يجد مردوداً إيجابياً، فيضطر للتصرف بنفسه«. قد تكون هذه السلوكيات وسيلة طفولية لجــذب الانتباه والاهتمام، فليس من الغـــريب عليـنا أن نجــد طـفـلاً -انشغلت عنه أمه لأيّ سبب من الأسباب- يقوم بعمل الشغب والضوضاء والشجار مع إخوته، أواختلاق أيّ شيء يلفت إليه انتباه الأم المتناسية له. لذا يجب على الآباء التصرف بحكمة، واحتواء الطفل والاهتمام بمشاكله.
ولا ننسى أهميّة العقاب المعنوي الذي يكون له رد فعل إيجابي عن العقاب البدني، كإهمال الطفل بعض الوقت، أو حرمانه من شيء يحبه، أو ممارسة هواية أو لعبة يفضلها، أو أن يقوم بجمع الأشياء التي بعثرها أو كسرها، مع توضيح الأم له أنّ ذلك مقابل ما قام به من أفعال، وأنها أصبحت لا تحبه حتى يقلع عن هذه السلوكيات السيئة.
*غمر الطفل بالحب والحنان والرعاية التي تتطلبها هذه المرحلة، ومحاولة شغل وقت فراغه بأنشطة إيجابية تحتوي طاقاته، ومهاراته، ويحقق بها ذاته، والكفّ عن التعنيف المستمر له وإلقاء الأوامر عليه بكثرة حتى لا يتسبب ذلك في تبلّد إحساسه وعدم اهتمامه بالأوامر المهمّة.
أهمية الدور الإعلامي في توعية الآباء والأمهات بالطرق السليمة التي يجب أن تتبع في تربية الطفل ومساعدتهم على التخلص من الأفكار الخاطئة السائدة والموروثة، مع مراعاة أن يقوم بذلك أخصائيون في مجالات مختلفة وأن يتم ذلك بطريقة شائقة وجذابة وعمليّة.
وبالتركيز على تحليل المناخ النفسي للأسرة نجد ان معظم الانحرافات السلوكية والأضطربات النفسية هى مردود حتمي لمناخ أسرى مضطرب. وقد أثبتت نتائج بعض الدراسات ان العلاقة الوجدانية الخاصة بين الم والزوج، كذلك بينهما وبين الأبناء تؤكد مدى الإيجابية في النمو الأنفعالى والعقلي والاجتماعى للطفل، وتتركز أهمية الأسرة على مدى نجاحها في بناء الجهاز القيمى والنفسي والعقلي له؛ فالأسرة المستقرة تقدم للطفل الرعاية والحنان والتوجيه بينما تعجز الأسرة المضطربة التي تفتقر الى مقومات السلامة النفسية والعضوية عجزا سببيا في أداء وظيفتها الأساسية المنوطة بها مما يجعلها وسطا سيئا وعاملا من عوامل انحراف الأطفال. بالإضافة الى عدة عوامل أخرى تؤدى بالطفل الى الانحراف والتي نذكر بعضا منها فيما يلي: ـ
1 ـ العوامل المادية التي ينتج عنها في الغالب احتدام الصراع بين الوالدين.
2 ـ الخلل الذى يصيب بناء الأسرة ويصيب نظامها.
3 ـ السلوك المشين للوالدين أمام الأبناء.
4 ـ طبيعة العلاقات والعادات والقيم الأخلاقية التي تسود بين أفراد الأسرة.
5 ـ غياب الوازع الديني أو التربية بأساليب خاطئة.
6 ـ ظهور عوامل انحلال داخل الأسرة مثل القدوة السيئة.
7 ـ تغيب الأم عضويا أو وجدانيا عن طفلها وتخليها عنه.
8 ـ كثرة غياب الأب عن الأسرة أو طول فترة الغياب.
9 ـ ضعف الأنفاق على الأطفال أو التقتير عليهم وهذا من شأنه ان يدفع بالأولاد الى استكمال هذا النقص لمحاكاة الأخرين فيلجئون الى أسهل الطرق في تحصيل مرادهم وهو العدوان على غيرهم وارتكاب الجرائم والمخالفات في سبيل ذلك وهذا ما يسمى بجنوح الأحداث.
10 ـ ترك الطفل لرعايته من قبل أشخاص اخرين كالجيران أو للخادمات يشكلنه كيفما يردن خاصة من النواحي الوجدانية.
11 ـ الفراغ الذى يتحكم في الأطفال والمراهقين وهو سبب مهم في انحراف الأبناء. والطفل من طبيعته يحب اللهو واللعب فإذا لم تهيأ له فرصة اللهو المباح واللعب البرئ فانه في الغالب سيبحث عن بدائل أخرى وربما لا يجد هذه البدائل الأ عند رفقاء السوء الذين سيدفعون به حتمآ الى الانحراف والفساد.
12 ـ عدم التكيف الأجتماعى للطفل إضافة الى فساد الطرق التي تتبعها في التنشئة الاجتماعية للطفل.
13 ـ إهمال أو إلغاء رغبات وميول الطفل منذ صغره يحول دون تحقيقه لذاته وانوائه وانسحابه من المواقف الاجتماعية وتوليده مشاعر متمردة للطفل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ghad_eg@yahoo.com
marketingasmaa




عدد الرسائل : 8
تاريخ التسجيل : 17/11/2014

نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء Empty
مُساهمةموضوع: رد: نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء   نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 17, 2014 9:59 pm


اعتنى بطفلك زهرة حياتك مع النهدى للعناية الصحية
أطفالنا هم أجمل ما في حياتنا ولا عجب فهم زينة الحياة وبهجتها ويجب على الآباء والأمهات متابعة الطفل منذ نعومه أظفاره عند ولادته مرورا بمراحل نموه المختلفة
العناية بالطفل يبدأ من يومه الأول حيث نعرض أقسام مختلفة للعناية بالطفل لمعرفه خطوات نمو الطفل ومراحل تطورها والتعرف على المشاكل التي تواجه الطفل وكيفية التعامل معها
و من أجل ذلك ولإهتمام أكبر بأطفالنا زهرة حياتنا و أمل المستقبل , يتناول قسم العناية بالطفل عدة أقسام فرعية لتوضيح المعلومات بأمور كثيرة من أجل صحة و سعادة أطفالنا
أحد الأقسام المتميزة لـ مركز النهدي للعناية الصحية من اجل مستقبل أفضل لأبنائنا يوضح كل ما يتعلق بالطفل منذ الولادة حتى سن المراهقة بما يشمل النمو والتغذية , الأمراض الأكثر شيوعا والتعامل معها , التطعيمات والسلوك النفسي للطفل بمراحل عمره المختلفة

نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء 575598_361620230542169_561154710_n
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نشأة الطفل المصرى فى الريف والحضر على السواء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى الثقافى للشاعر جهاد بدر :: ترفيه :: المنتدى العام والبحث العلمى اضغط للدخول-
انتقل الى: